
1. ائتلاف دولة القانون – نوري المالكي
الوزن الجماهيري: ثقيل نسبياً، خاصة في بغداد والمحافظات الجنوبية (كربلاء، بابل).
الموقف من القائمة الموحدة: متحفّظ؛ المالكي يفضل دخول الانتخابات بقائمة منفصلة للحفاظ على زعامته وتوسيع تمثيله.
الهدف السياسي: العودة القوية لرئاسة الوزراء أو فرض الثقل الأكبر في اختيار الرئيس القادم للحكومة.
2. تحالف الفتح – هادي العامري
الوزن الجماهيري: قوي في البصرة وديالى وبعض مناطق الوسط.
الموقف من القائمة الموحدة: أكثر انفتاحاً على فكرة التوحيد من المالكي، لكنه يطالب بتوزيع عادل للمقاعد والقيادة.
الهدف السياسي: تعزيز دور الفصائل الحشدية سياسيًا وتقنين وجودها.
3. تيار الحكمة – عمار الحكيم
الوزن الجماهيري: أقل من دولة القانون والفتح؛ تأثيره الأكبر في النجف وبغداد.
الموقف من القائمة الموحدة: مؤيد نظريًا، لكن بشروط تحفظ مكانته وتمنع تهميشه.
الهدف السياسي: لعب دور توازني داخل الإطار مع الاحتفاظ بواجهة مدنية.
4. ائتلاف النصر – حيدر العبادي
الوزن الجماهيري: محدود حالياً مقارنة بفترة رئاسته للحكومة.
الموقف من القائمة الموحدة: يفضل الدخول بتحالفات مدنية أوسع، وقد لا ينخرط بقائمة إطارية مغلقة.
الهدف السياسي: العودة للواجهة كمرشح "توافقي" معتدل بين القوى المتنافسة
5. عصائب أهل الحق – قيس الخزعلي
الوزن الجماهيري: متوسط إلى قوي في بعض المناطق مثل بغداد وواسط.
الموقف من القائمة الموحدة: مرن؛ يشارك ضمن تحالف الفتح غالباً، ومستعد للتنسيق شرط ضمان التمثيل الفعلي.
الهدف السياسي: التمكين السياسي الموازي للدور الأمني والعقائدي للفصيل
التيار الصدري – مقتدى الصدر
الوزن الجماهيري: كبير جداً، ويُعتبر المنافس الأبرز للإطار في الشارع الشيعي، خصوصاً في بغداد، النجف، ميسان، وذي قار.
الموقف من الانتخابات: حالياً منسحب رسميًا من العملية السياسية، لكن ما زال يحتفظ بقاعدة شعبية فاعلة وتنظيم انتخابي غير معلن.
الموقف من التوحد داخل الإطار: يرفضه ضمنيًا؛ إذ يرى أن الإطار هو مشروع "توافقات مصلحية" لا تمثل إرادة الشعب.
الهدف السياسي: الحفاظ على الزعامة الجماهيرية خارج البرلمان، مع إمكانية العودة المفاجئة عند تغير الظروف، وربما يراهن على إسقاط خصومه من خارج النظام.